أوّل الحدیث هو أن تقدروا هذه النعمة الکبرى حقّ قدرها، وأن تجهدوا للاقتراب من أهداف هذه الفریضة الفریدة بالتأمل فی أبعادها الفردیّة والاجتماعیّة والروحیّة والعالمیّة، وأن تتضرّعوا الى المضیّف الرحیم القدیر أن یعینکم على ذلک.
رمز الخبر: ۶۰۲۹۶ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۰۳