أما على خط آخر، فقد أشار التقریر إلى أنه فی ظل الفوضى المستشریة فی سوریا والعراق حالیاً، فإن «هاتین الدولتین ملیئتان بمجموعة کبیرة من العناصر المتطرفة، التی لا ترید واشنطن التفاوض معها»، مضیفاً أن «قطر هی من ستتولى هذه المهمة».
رمز الخبر: ۶۰۲۷۳ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۰۲