و تعرب وکالة الدفاع المقدس للأنباء عن أسفها و غضبها في هذا العمل الإجرامي الإرهابي ضد زمیلة صحفیة قضت عمرها في الحرب الإعلامیة ضد کیان الإرهاب و العنصریة في فلسطین المحتلة.
و تؤکد الوکالة بأن هذا النموذج الجدید من الإرهاب الصهیوني صفعة علی وجوه قادة الدول الغربیة و مؤسساتها الإعلامیة، التي اختارت الصمت في قضیة إحتلال فلسطین و الصرخة في حرب أوکرانیا.