سوریا اشترطت إعادة فتح سفارتها
ورغم أن هذه المحاولة الفرنسیة جاءت لمعالجة النقص الفادح فی المعلومات الذی تعانیه باریس، إلا أنها اصطدمت عند طلبها توسیع وتسریع الحصول على المعلومات الحساسة، بوضع نظام بشار الأسد لشرط یصعب القبول به لاعتبارات سیاسیة عدة.
رمز الخبر: ۶۰۴۱۶ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۰۷