ظل العرب ستین سنة یحاولون إقناع العالم بعدالة قضیتهم المرکزیة. وفی اللحظة التی بدأ فیها العالم بالاقتناع بعدالة هذه القضیة شرعت بعض النخب العربیة بالتصهین بل بالتأسیس الناعم لأطر عمل منتظم یهیئ القاعدة لإنشاء لوبیات صهیونیة داخل بلدانهم.ولا أسعد من إنسان یدافع عنه عدوّه! هکذا شأن الصهاینة الآن!
رمز الخبر: ۶۰۵۰۱ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۰۹