فی خضم الانقسام إزاء النظرة الإسرائیلیة إلى رئیس السلطة الفلسطینیة، محمود عباس، بین من یعتبره شریکاً للتوصل إلى تسویة نهائیة، وآخرین ینفون عنه هذه الصفة، وضع وزیر الجیش، موشیه یعلون، الحد الفاصل بالقول إن أبو مازن لیس شریکاً فی حل الصراع، «بل هو شریک فی المحادثات» وتحدیداً إدارة الصراع.
رمز الخبر: ۶۰۶۳۸ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۱۷