جبهة القلمون تشتعل مجدداً. المقاتلون المتحصنون فی الجرود یتحدّثون عن مدد سیأتیهم من تنظیم «الدولة الإسلامیة»، ویسارعون إلى المبایعة، إمّا خوفاً أو طمعاً. أما مصیر الجنود اللبنانیین الأسرى فی قبضة «النصرة» و«الدولة»، فلا أمل یلوح فی الأفق لحل قضیتهم.
رمز الخبر: ۶۱۴۶۶ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۱۵
لم تتّعظ المجموعات «الجهادیة» من تجاربها فی الشمال اللبنانی. تکرّر الأخطاء نفسها وتخلُص إلى النتیجة نفسها. ما الذی یدفع مجموعة مسلّحة تحمل عبء قضیة معینة، سواء أکانت محقة أم لا، إلى خوض معرکة تعلم مسبقاً أنّها خاسرة؟
رمز الخبر: ۶۰۹۶۱ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۹