وفی المعلومات التی أوردها، قسمت الخطوط الکبرى ل أنابیب الغاز إلى مشروعات تقع تحت نفوذ روسیا وحلفائها، ومشروعات أخرى تقع تحت تأثیر الولایات المتحدة وحلفائها، بینما یتصارع المحوران على تمدید مشروعات جدیدة عبر دول المنطقة، وقد کان هذا الصراع محرکاً أساسیاً لسیاسات هذه الأطراف وتعاطیها مع أحداث السنوات الأخیرة.
رمز الخبر: ۶۱۰۲۲ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۳۱