شکّل الناشطون بمختلف انتماءاتهم مصدراً أساسیاً للأخبار فی مناطق کثیرة فی سوریا، یصعب وصول وسائل الإعلام إلیها. لکنّ الحال تغیر مع سیطرة «داعش» على بعض المناطق، وقمع کل من یحاول تصویر وإرسال ما یحدث من انتهاکات فیها، ما حوّل حیاة هؤلاء إلى جحیم اضطروا معه للهرب، فیما قرر البعض منهم ممارسة «لعبة الموت».
رمز الخبر: ۶۰۳۳۶ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۰۴