ناشدت نقابة المهندسین المعماریین فی أنقرة البابا فرنسیس، عدم زیارة القصر الرئاسی الجدید المثیر للجدل، الذی انتقل إلیه الرئیس الترکی رجب طیب أردوغان.
رمز الخبر: ۶۱۴۵۲ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۱۳
مع مرور الوقت ومنذ تشکیلها الحلف لمحاربة الإرهاب على حد زعمها ما زالت واشنطن تحاول أن تظهر بصورة من یتخبط ویفقد اتجاه البوصلة وکأنها لا تعرف إلى أین تذهب فی حربها المزعومة على داعش.
رمز الخبر: ۶۱۳۲۴ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۱۱
تتصرّف الدبلوماسیّة الفرنسیّة وکذلک الدبلوماسیّة الترکیّة فی هذه الأیام بکثیر من الهیستیریا التی لا یمکن إخفاءها.
رمز الخبر: ۶۱۲۴۳ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۰۸
نشرح أکثر ونقول أن الإدارة الأمریکیة أضعفت المعارضة السوریة المسلحة ومزقت صفوفها بسبب سوء تقدیرها وفهمها لهذه المعارضة ومنطلقاتها الإیدیولوجیة، فضربها لمواقع "جبهة النصرة" جنباً إلى جنب مع مواقع "الدولة الاسلامیة"، أحدث انشقاقاً واسع النطاق داخل صفوف هذه المعارضة، کما دفع بعلاقاتها مع داعمیها وخاصة فی ترکیا إلى التوتر.
رمز الخبر: ۶۱۱۸۳ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۰۵
نفى نائب الرئیس الامریکی جو بایدن الاثنین تقدمه بأی اعتذار للرئیس الترکی رجب طیب أردوغان حول التصریحات التی اتهم فیها أنقرة بتمویل وتسلیح ارهابیین فی سوریا.
رمز الخبر: ۶۱۱۳۶ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۱/۰۴
ردا علی تصریحات اردوغان
فی معرض رده علی التصریحات الاخیرة للرئیس الترکی رجب طیب اردوغان قال مسؤول رفیع بوزارة الخارجیة ان التدخل الترکی فی الشان السوری ادی وللاسف الی اطالة امد الحرب وسبب فی خسائر واضرار کثیرة وادی الی المزید من التشرید فی سوریا.
رمز الخبر: ۶۰۹۳۹ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۸
ترکیا و سیاسة الدعم للإرهاب
ووجه قائد «جیش الإسلام» الشکر للحکومة الترکیة، ورئیس الدولة رجب طیب أردوغان على «جهوده وموقفه من الثورة السوریة»، مشیراً إلى أن «الغرب یحاول اختزال المشهد الترکی فی کوبانی، ثم یحاول أن یختزل کوبانی فی الـPKK».
رمز الخبر: ۶۰۸۸۹ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۷
قدرت مصادر خلیجیة مطلعة بأن الرئیس الترکی رجب طیب آردوغان نجح مؤخرا فی إقناع الإدارة الأمریکیة بإستثناء جبهة النصرة التی تقاتل النظام السوری من نطاق عملیات التحالف الدولی المناهض لتنظیم الدولة الإسلامیة فی العراق وسوریة.
رمز الخبر: ۶۰۸۸۷ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۷
خلاف امیرکا وترکیا حول ادارة الملفات الاقلیمیة لم یُحل بعد. انقرة لا تزال تبحث عن مکان لها فی قلب واشنطن یتیح لها أخذ الوکالة فی ادارة بعض شؤون المنطقة على الأقل، والإدارة الامیرکیة لیست مرتاحة الى تعامل ترکیا مع الازمة السوریة وتعتقد أنها تساهلت على نطاق واسع مع المتشددین.
رمز الخبر: ۶۰۸۳۰ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۱۰/۲۵