أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية ، بشدة التواطؤ والصمت الدولي على استمرار سياسة التجويع وجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتي كان آخرها المجزرة البشعة بحق الباحثين على الطعام في المواصي، واعلنت: نحمل الإدارة الأمريكية ورئيسها ترامب المسئولية الكاملة عن هذه المجزرة، ونطالب المؤسسات الدولية بأداء دورها إزاء ما يمارسه الاحتلال من مجازر.
رمز الخبر: ۶۹۷۹۴ تأريخ النشر : ۲۰۲۵/۰۶/۰۳